تحميل رواية اللحظة الراهنة pdf غيوم ميسو
آرثر وليزا لا يلتقيان سوى مرة واحدة كل عام… يمضي حياته سعياً وراءها… وتقضي حياتها تنتظره…
تحلم ليزا أن تصبح ممثلة، وتعمل في حانة في مانهاتن لتغطي تكاليف دراستها لفن الدراما، وذات مساء، تتعرف إلى آرثر كوستيلو، طبيب إسعاف شاب تنجذب إليه على الفور، مستعدة أن تفعل أي شيء وأن تواجه جميع المخاطر من أجله، إلا أن آرثر ليس رجلاً كسائر الرجال، وسرعان ما يفشي لها بالحقيقة المرعبة التي تمنعه من حبها: “ما يحدث لي لا يمكن تصوره، لكنه حقيقي…”
في مدينة نيويورك التي تتسارع التحولات فيها باطراد، يربط آرثر وليزا مصيرهما ليتجاوزا الكمائن والفخاخ التي نصبها لهما ألد أعدائهما: الزمن.
قصةٌ مثيرة ذات نهاية مذهلة… تأملٌ في علاقتنا ونظرتنا الخاطئة للزمن… درسٌ مدهش في الحياة
قصة رواية اللحظة الراهنة غيوم ميسو
تدور الرواية حول عشيقان لا يستطيعان أن يلتقي ببعضهما سوى مرة واحدة كل عام، لماذا؟.. هذا ما تخبئه سطور وأحداث رواية “اللحظة الراهنة”، وهو يمضي حياته سعيًا وراءها، وتقضي حياتها تنتظره.
تحكي الرواية عن طبيب الطوارئ “ارثر كويستلو” من- بوسطن- الذي يحصل على ارث من والده عبارة عن فنار- وهو برج قديم تحيطه الرياح والمحيط يختفي فيه جده منذ عقود خلت.
ويستلم هذه الهدية على شرط واحد: يجب على “آرثر” ألا يفتح الباب المعدني للقبو، لكن الطبيب ينتهك هذا الشرط ولايلتزم به فيكتشف السر الرهيب للفنار، ويجد نفسه منقادًا إلى رحلة عبر الزمن لمدة 24 عامًا تمنعه من مشاركة الحياة مع “ليزا” المرأة التي يحبها وتعمل ممثلة متدربة.
وفي حقيقة الأمر، لن يتمكن العاشقان من اللقاء إلا يومًا واحدًا في العام وهي قاعدة ثابتة ومفروضة لابد من الخضوع لها والالتزام بها رغم قسوتها وهو مايدفعهما إلى خوض سباق محموم في زوايا “نيويورك” للخلاص من تلك الشروط.
أعطنا تقيمك عن الروايةوأى رويات غيوم مسيو تحب أن تقرا؟