تحميل رواية ليلى pdf شروق عبد القادر
أعرف أنك تجلسين أمامى الآن …. أكاد أقسم على ذلك … ليلى هل هذه حقيقة أم أن عقلى أصابه لوثة ما وأصبحت من المجاذيب؟؟؟ …هل سأهيم على وجهى قريبا فى الصحراء … أطارد كل غزالة لها نفس عيناكى … كما فعل قيس جدى الأكبرفى العشق … وكأن مصير كل من يعشق فتاة اسمها ليلى أن يصبح قيسا
….فمع كل ليلى تولد ينبت مجنونا جديد ..
….فمع كل ليلى تولد ينبت مجنونا جديد ..