تحميل رواية خلف ستار الموت pdf أحمد مسعد
في البداية كان الظلام.. وكان هو مولود الظلام.. ثم كان النور.. فخرجت الملائكة من رحم النور.
ثم كان فجرُ البناء.. فأضاءت النجومُ الكون.
تمرد مولود الظلام.. وحارب لأجل أن يبقى الظلام.
حارب كي تبقى الفوضى والدمار.
فوزَّع الإله خلقه على أبعاد ستة.. وانحصر الظلام في بُعدٍ سابع.. ونُفي إليه مولود الظلام.
لكنه وجد طريقه بعد ذلك للخروج.
فوهب الإله المعرفة والقوة المحرَّمة إلى البشر.
فانتصر مولودُ الطينِ على مولود الظلام.
وحرَّم الإله استخدام تلك القوة المُحرَّمة على البشر.
لكن البشر حفظوها في مخطوطات.. فامتدت إليها أيادي أعوان الظلام, وبدأت الحرب اللانهائية.
(فصل صراع الظلام والنور.. كتاب مخطوط الظلام)
احب اصنفها جريمه اكتر منها رعب
قريت ريفيو عنها فبل ما ابدا فيها حرقلي النهايه وبرغم اني كنت عارفه نهايتها الا اني استمتعت بطريقة السرد والحبكه والفكره الجديده للراوي
النهاية فيها جزء حزين انما منطقيه ومرضيه لاصحاب التفكير الواقعي
ممكن شدة الحب تحولك لقاتل او مجرم ؟
الذكاء الشديد ابتلاء اذا تم استخدامه في الشر
واذا اقنعك انك خارق وان محدش يقدر يستغل هفواتك ويوقعك في شر اعمالك
وهل ممكن صحوة الضمير تغفرلك خطاياك حتي لو مكنش فيه طريق للرجوع
بين الوعي
والضمير
والذكاء
والجريمة
والحب
والتضحية
كواليس تقرأ تفاصيلها خلف ستار الموت