تحميل رواية ومن احياها pdf ايناس عادل

ضحكتْ, كموجة دائرية في بُحيرة صافية, رقراقة هادئة تخطفُ البصرَ, وتُطرب السمع, فيُحرّكُ صداها ركودكَ, كعصفورٍ في صباحٍ مبهج يسرّك تغريده, كطفلٍ بكى ليلًا طويلًا ثمّ طلعَ عليه الصبح بين ذراعي أمّه تحتويه فيُكافئ احتواءها بسعادةٍ تتجسّدُ في ضحكة.. كانتْ هي ضحكتُها!..

التحميل من هنا

Leave a comment