تحميل كتاب مهارات الحياة pdf أوسم وصفي
عندما نتكلم عن الصحة النفسية, يتبادر إلى أذهاننا لأول وهلة العلاج النفسي والمرض النفسي. لكن الحقيقة هي أن علم النفس يتجه فى السنوات الأخيرة بقوة إلى ما يسمى علم النفس الإيجابي Positive Psychology
الذى يتعامل مع الأشخاص الأصحاء لكي يكتسبوا مزيداً من مهارات الحياة الوجدانية والعلاقاتية تؤهلهم للحياة بشكل أكثر استقراراً وابداعاً وتقيهم شر الإضطرابات النفسية والإنحرافات السلوكية التي ربما يتعرضون لها بسبب الضغوط النفسية والإجتماعية الشديدة الواقعة بشكل متزايد على البشر في كل مكان.
هذا الكتاب هو محاولة لرسم خارطة طريق لهذه المهارات وشرحها وتقديم تدريبات عليها. وكأي تدريب على مهارات يحتاج الأمر إلى ممارسة وتكرار ويُفضّل استخدامه في إطار تعليمي وتدريبي, لذلك فإن هذا الكتاب نشأ كدليل كدليل لمدارس مهارات الحياة الوجدانية التي بدأت خلال السنوات الأربع الأخيرة.
الذى يتعامل مع الأشخاص الأصحاء لكي يكتسبوا مزيداً من مهارات الحياة الوجدانية والعلاقاتية تؤهلهم للحياة بشكل أكثر استقراراً وابداعاً وتقيهم شر الإضطرابات النفسية والإنحرافات السلوكية التي ربما يتعرضون لها بسبب الضغوط النفسية والإجتماعية الشديدة الواقعة بشكل متزايد على البشر في كل مكان.
هذا الكتاب هو محاولة لرسم خارطة طريق لهذه المهارات وشرحها وتقديم تدريبات عليها. وكأي تدريب على مهارات يحتاج الأمر إلى ممارسة وتكرار ويُفضّل استخدامه في إطار تعليمي وتدريبي, لذلك فإن هذا الكتاب نشأ كدليل كدليل لمدارس مهارات الحياة الوجدانية التي بدأت خلال السنوات الأربع الأخيرة.
بعض من تعليقات القراء
لا يمكنني اعتبار ما قرأته كتابًا، بل رحلة علاجية من كل ما مر علينا في حياتنا ابتداء من لحظة الخلق والتشكل في أرحام أمهاتنا وحتى هذه اللحظة..
كان بالنسبة لي كتاباً مرهقاً نفسياً لأنه فتح باب ذكريات لا ينتهي على الإطلاق ولكن مثل الطبيب الجراح الذي يفتح الجرح كي ينظفه ويخيطه ثم يغلقه ليتعافى فهكذا
كان أسلوب الكاتب
يأخذ الكاتب بيدنا خطوة خطوة لنكبر نفسياً من مرحلة الطفولة إلى المراهقة النفسية فالرشد ويجعلنا نرى الأمور كلها وعلاقاتنا الشخصية والاجتماعية والأهم علاقتنا مع أنفسنا من منظور جديد ومختلف تماماً عما اعتدنا ، يجعلنا نواجه أنفسنا وأخطاءنا وضعفنا برفق دون أن يجعلنا نصطدم ذاك الصدام القاتل مع ذواتنا ومجتمعنا، نكتشف أنه يمكن أن نعالج مشكلاتنا مع اللآخرين دون أن نضطر لقول (مرحبا) لهم..
حاولت تنفيذ بعض التمارين وبعضها الآخر قررت العودة له كل على حدا، وأعتقد أن من يقرأ هذا الكتاب وينفذ ما فيه من تمارين فسيشعر أنه ولد من جديد وبدأ حياته للتو
عندي ملاحظتين: الأولى اسم الكتاب التي لم أرها تتوافق مع المحتوى بأي شكل من الأشكال
وأن هذا المحتوى يجب أن يكون ضمن جلسات جماعية أو بإشراف مختصين أفضل من كونها لكل شخص وحده
نصيحة لكل شخص أن يقرأ هذا الكتاب ونصيحتي لنفسي أن أعود له مجدداً.
كان بالنسبة لي كتاباً مرهقاً نفسياً لأنه فتح باب ذكريات لا ينتهي على الإطلاق ولكن مثل الطبيب الجراح الذي يفتح الجرح كي ينظفه ويخيطه ثم يغلقه ليتعافى فهكذا
كان أسلوب الكاتب
يأخذ الكاتب بيدنا خطوة خطوة لنكبر نفسياً من مرحلة الطفولة إلى المراهقة النفسية فالرشد ويجعلنا نرى الأمور كلها وعلاقاتنا الشخصية والاجتماعية والأهم علاقتنا مع أنفسنا من منظور جديد ومختلف تماماً عما اعتدنا ، يجعلنا نواجه أنفسنا وأخطاءنا وضعفنا برفق دون أن يجعلنا نصطدم ذاك الصدام القاتل مع ذواتنا ومجتمعنا، نكتشف أنه يمكن أن نعالج مشكلاتنا مع اللآخرين دون أن نضطر لقول (مرحبا) لهم..
حاولت تنفيذ بعض التمارين وبعضها الآخر قررت العودة له كل على حدا، وأعتقد أن من يقرأ هذا الكتاب وينفذ ما فيه من تمارين فسيشعر أنه ولد من جديد وبدأ حياته للتو
عندي ملاحظتين: الأولى اسم الكتاب التي لم أرها تتوافق مع المحتوى بأي شكل من الأشكال
وأن هذا المحتوى يجب أن يكون ضمن جلسات جماعية أو بإشراف مختصين أفضل من كونها لكل شخص وحده
نصيحة لكل شخص أن يقرأ هذا الكتاب ونصيحتي لنفسي أن أعود له مجدداً.