Sign in
Sign in
Recover your password.
A password will be e-mailed to you.
“ناقص 18 هو الإسم الذي اختاره الكاتب والشاعر وليد عبد المنعم لروايته الأولى الصادرة عن دار تشكيل للنشر والتوزيع، مثيراً بهذا العنوان الكثير من توقعات وخيالات القاريء نظراً لما تحمله تلك السنّ من دلالة وإشارة لتحوّل حياة الفرد في عدة جوانب مختلفة، على رأسها الجانب الجنسي. ولعل الحبكة الدرامية التي يقدمها الكاتب من خلال عدة شخوص يعاني أغلبها من قضايا جنسية ونفسية تصادف توقعات القاريء في مناحِ وتخالفها في مناحِ أخرى. فلا شك أن المحتوى صادم، وحرج، ودقيق، قدّمه الكاتب في إطار علمي ونفسي وعاطفي واجتماعي شامل، استند فيه إلى الكثير من الأبحاث والقراءات العلمية، معتمداً لغة أدبية ثرية في بساطة، وهيكل روائي دينامي يثير فضول القاريء واهتمامه ويحفّز تركيزه. الرواية – في مجملها – محاولة جريئة لتغيير بعض وجهات نظر المجتمع تجاه قضايا شديدة الحساسية، ربما في إطار إنصاف المرأة وتصحيح النظرة المجتمعية إليها، وهو السياق الذي انتهجه الكاتب وليد عبد المنعم في غالبية أشعاره وأغانيه حتى بات يُعرف في أوساط المتابعين بـ “شاعر المرأة”.
قريبا
Next Post
The lighting was dim, while there was an incomprehensible smile appearing on his face, always looking ahead, and the sounds of the blaring music gave the scene another taste.
He paid no attention to the sound of lightning outside, and the storm that was prevailing that night.
He no longer felt anything, and despite the intense cold, there were tiny drops of sweat on his forehead, along with an incomprehensible smile on his face that made anyone who saw him think he had gone crazy.
Whether I’m the killer or the killed, it doesn’t matter.
Everyone dies eventually, so I decided to watch them die before they see me die.
The book is copyrighted.
Copyright reserved