عندما تبنى السعادة في قصور من الأوهام وجنان من النعم تستيقظ وقتها علي واقع اسمه الألم..هكذا تتبدل الأحوال، تحلم بالسعادة فينهيها الألم وقتها فقط تسعى للبحث عن الحقيقة …تلك الحقيقة التي نود دوما معرفتها على الرغم من وجعها والتي ربما تدفعنا إلى الصمت ولكن هل سيكون فيها تلك المرة بارقة أمل؟! قريبا