تحميل رواية إن عشقنا pdf منى الطوخي
“في صباح يوم جديد، يقرر إيزاك اليهودي الفلسطيني أخيرًا أن يتكلم .. أن يحكي كل شيء مرة واحدة.
عاش بفرنسا يبحث عن حب طفولته بعد طول عناء، بعد نضال طويل ضد قيام دولة لليهود بفلسطين، يبحث عن سارة ويلتقي بها في موعد خاص، موعد عذب، ومحبب إلى القلب، يسافرا معًا إلى مدن جديدة .. وإلى مدن عربية قديمة في إسبانيا، تأخذتهم الذكريات في رحلة عبر الطرقات، وتأخذهم الطرقات في رحلة إلى الحنين.
لكن سارة تصر على العودة إلي جنوب لبنان حيث موطنها الأصلي.. يعارض “إيزاك” ذلك، لتفرقهم الدنيا وتجمعهم الأقدار فلا تنتهي مقاومة “إيزاك”.. ولا ينتهى الحب”.
مقتبس من رواية ان عشقنا
هناك الكثير من الرجال يشغفون بهذا النوع من النساء، دائمًا كلمة “لا” هي سر تشبث بعض الرجال بالأنثي، وليان كانت سيدة اللا
كنت اُفضل في السابق الشاي، فانا لم أكن يومًا من عاشقي القهوة، لكني بدأت أتذوقها وأحبها عندما مرضت، أحببتها عندما أصبح جسدي متعبًا ومعدتي المعطوبة لا تقوى على تحملها، هكذا نحن دائمًا نتوق لما نُمنع عنه.
من أهم قواعد الرماية يا باولا هي التركيز على الهدف وفهمه ودراسته جيدًا قبل التصويب عليه، بالتركيز على السهم لن تصيبي الهدف أبدًا
الحب والكره وجهان لعملة واحدة، الحب كأي شيء إذا زاد عن الحد انعكس إلي النقيض
ننزعها عن الجدار، او كلمة لا تفارق ألسنتنا، او رائحة عالقة في أُنوفنا
قريبا