تحميل كتاب ألف اختراع واختراع pdf سليم الحسني

فى الوقت الذى كان فيه الغرب الأوروبى يعيش “عصر الظلمات” كان الشرق العربى والإسلامى يعيش عصر نور وإشعاع واختراعات وابتكارات.. وكان هذا الشرق يؤسس لعصر النهضة الذى نعيشه اليوم..

إن كتاب “ألف اختراع واختراع” يتناول أهم هذه الاختراعات العلمية من طب وصيدلة ومعمار وفلك ورياضيات وغيرها، وكل هذه الاختراعات أبدعها العلماء العرب والمسلمون فى العصور المختلفة، كما يستعرض كيف كان يعيش المسلمون فى عصرهم الذهبى، وكيف كانوا يصممون مدنهم ويطورون آليات الزراعة عندهم، وكيف كانت أحوال الأسواق والتعاملات المالية وكذلك المنشآت التعليمية؛ من جامعات ومدارس، إضافة إلى الفنون من عمارة وموسيقى، إنه كتاب يعطى صورة بانورامية عن عصر تجاهلته العصور التى تلته.

إن صفحات هذا الكتاب قد اختزلت تاريخاً طويلاً لحضارة عربية وإسلامية قدمت الكثير، وكاد النسيان يغطى على كل إنجازاتها..

نحتاج لأن نقرأ هذا الكتاب ونعلم أبناءنا كيف صنع أجدادنا التاريخ، ونحفزهم لكى يكملوا المسيرة ويبنوا المستقبل.

للتحميل اضغط هنا

Leave a comment

تحميل كتاب وقائع أصدق من خارطة pdf لما عبد الكريم

تحميل كتاب وقائع أصدق من خارطة pdf لما عبد الكريم

 ليست فلسطين كوفيّة، ولا حلقة دبكة، ولا ثوبًا مطرَّزا، أو أغانيَ ثوريّة، ليست ريم بنّا، ولا درويش، ولا علمًا مسفوحًا على ظهر، أو حنظلة متدلِّيًّا على صدر، ليست قافًا منقلبة كافا، ولا خارطة توشم أو تصلب، ولا عصبة فتيات لسن من الأرض، لكنهنّ يتصيّدن اللكنة تغنجا، أو بحثًا عن دلالات ثقافة وثوريّة، أو شبيبة تُسقط الفرض بالأغنية، والرقصة، واللفعة، ريثما يبدأ الكلاسيكو، أو ما شابهه، ليهتف باسمها تفريغا للطاقات!! فلسطين ليست ميجانا، ولا عتابا، ولا ظريف الطول، فلسطين ليست رثائيات ولا جيفاريات، ولن تكون كربلاء!
فلسطين قضيّة، تؤخذ بالجد والنَّصب، وتوهب العمر، والدم، والعصب!
مجموعة نصوص “وقائع أصدق من خارطة: يكاد زيتُها يضيء

الأدب ابن المعاناة لاشك في ذلك. ولاشك أيضا أن الحرف الذي لايحرك داخلك أو القافية التي لاتحرك جيشا لافائدة من أيهما!

ابن المعاناة.
هنا بين طيات هذا الكتاب ماتولد من أكبر معاناة.. تحت القصف أعني!
في الصفحات التي كتبت أثناء الهجمات والمتلاحقة كنت أتخيل الحروف والكلمات المكتوبة تفر من تحت القذائف.. تسمع دوي القنابل وأزيز الطائرات فتتباعد الحروف في الأزقة والحارات ثم فجأة تتجمع لتكمل كلمة تلو أخرى ثم جملة فمقالة فوق أحد أسطح البيوت ثم ترتقي كنجمة.

لإعتبارات طبيعة عملي من ناحية، ومن تخيلي في موضع من يكتب من ناحية أخرى أجدني أميل إلى تخيل مابإمكاني فعله لو أني في الموضع ذاته؟
من هذا المنطلق مثلا وجدتني أفكر: ماعدد كلمات مقالة كانت تحت القصف في ليلة؟ كأول مقالة مثلا (فلسطين قضية الأمة).. سأفكر في مقارنة عدد كلماتها بعدد من قضوا في الهجمات آنذاك، وأهدي كل واحد منهم عدد مساوٍ من الكلمات أو الجمل، سأوزعها عليهم، أو كأن الكلمات هذه كانت عرائس الشمع فإذا مارحلت بعض الأجساد انتلقت أرواحهم لتكمل المسيرة في كلمات تظل ماشاء الله لها أن تبقى!

الكتاب له حقوق نشر

حقوق النشر محفوظة

شراء الكتاب من بيت الكتب من هنا