تحميل رواية لو قابلتك من زمان pdf باسم شرف
وليس كل ما تخفق له قلوبنا نسميه حُبًّا..
يدرك (وسيم) وندرك معه كيف أن خفقان قلبه ورعشة يده والسعادة التي تسكن عينيه ليست إلا مقدمات جميلة تسبق دهشة العاصفة التي تأخذ كل شيء..
وفي سلسلة من الصدامات الدرامية في حياته الحافلة بأنصاف الفرص، يقع اختيار الروح على الفرصة الأجمل، الفرصة التي انتظرها طويلًا بعدما فقد إيمانه بكل شيء، حتى جاءت وشكلت له مفهومًا جديدًا للحياة.. مفهومًا لن تدركه إلا إن وقعت في الحب.
هذا الكتاب حاليا بالمكتبات وغير متوافر للتحميل بصيغة pdf
يصدر قريبا